الاثنين، 23 مايو 2016

"عند مفترق  الطرق"

اخترت دربي..

كنت أسير فيه رغم تعبي..

رغم مرضي..

ورغم غضبي..

أحيانا أتعثر بكثرة حملي

وبانفعالاتي..

لكن أقف لأتابع سيري

إلى أن وصلت مفترق الطرق

وقفت أمام طريقين..

احترت..

وإلى السماء رأسي رفعت

وناديت:

مولاااي .. "اهدني سواء السبيل "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق